13-01-2020

Archives Scientifiques

 

 

النشاط رقم:01

عنوان النشاط:الفلسفة والنقد الثقافي

نوعه:الملتقى الوطني الاول

التاريخ والمكان: 26/.27  أبريل2009دار الثقافة عبد القادر علولة

المحاضرين الاساسيين: د/ عبد القادار بودومة، د. عطار أحمد، د. مونيس بخضرة....

الجهة المنظمة:القسم ومديرية الثقافة لولاية تلمسان (حكيم ميلود)

نافذة على الحدث:

جاء الملتقى الوطني: الفلسفة والنقد الثقافي بالتعاون مع مديرية الثقافة لولاية تلمسان، لمساءلة عديد القضايا الثقافية العامة مساءلة نقدية، وهي المساءلة التي جعلت من أعمال الملتقى أن ينفتح على الألوان الفنية والأدبية والفكرية بخلفية النقد والتعرية، وهي خصائص دفعت بالمشاركين فيه بالتركيز على النقد الثقافي كآلية ناجعة للمعرفة وتحديد طبائع الأشياء والموضوعات، وقد كانت لأعمال الملتقى أهمية بالغة بالنسبة للباحثين الناشئين وللمثقفين بصفة عامة.

 

 

 

النشاط رقم: 02

عنوان النشاط: محاضرة:حول بول ريكور

نوعه:محاضرة

التاريخ والمكان: 11 ماي 2010 القطب الجامعي إمامة

المحاضرين الاساسيين: جان فرانسوا بوارييه، جون لوي شليغل مدير مجلة (ESPRIT) (Jean-Louis Schlegel)

الجهة المنظمة:القسم بالتعاون مع المركز الثقافي الفرنسي(C.C.F)-  السيد ستيفان ترووي

نافذة على الحدث:

"جانلويشليغل"مهتمبشكلخاصبتطورالأديان،وخاصةالكاثوليكية،فيالمجتمعاتالمعاصرة. شغلمنصبمديرالتحريرفي(Esprit) منذعام 2012. نشركتابين: "الأديان"فيعام 1995، "وقانونالربضدحريةالرجل".

كماقام"جانلويشليغل"بترجمةالأعمالاللاهوتيةوالفلسفيةالألمانية،بمافيذلك "نجمةالخلاص" منتأليف:"فرانزروزنزفيغ"،"نظريةالفعل التواصلي"ليورغنهابرماس"وكتاب: "اللاهوتالسياسيالأولوالثاني"لكارل شميت (Carl Schmitt) .

قدم"جانلويشليغل" محاضرة حول المسألة الدينية عند الفيلسوف الفرنسي "بول ريكور" وكيف استفاد من التراث المسيحي الغربي  وكيف يمكن للفلسفة المعاصرة اعادة قراءة النص الديني بالأحرى اللاهوت.

 

 

 

النشاط رقم: 03

عنوان النشاط:المفكر ادوارد سعيد

نوعه:يوم دراسي 

التاريخ والمكان: 21 افريل 2010 دار الثقافة عبد القادر علولة

المحاضرين الاساسيين: د/ مونيس بخضرة، د/ عبد القادر بودومة، د/ عطار أحمد.

الجهة المنظمة: القسم والمقهى الفلسفي تلمسان و(café philo) مديرية الثقافة لولاية تلمسان (حكيم ميلود)

نافذة على الحدث:

تناول اليوم الدراسي" إدوار سعيد مفكر" شخصية بارزة في سماء الفكر العربي المعاصر، شخصية مفكرة وناقدة ومناضلة ألا وهو المفكر الفلسطيني البارز إدوار سعيد، وتحت ضغط أهمية هذا المفكر والأدوار الثقافية التي قام بها في المهجر ولصالح القضية الفلسطينية جاء هذا اليوم ليسلط الضوء على سيرة إدوار سعيد من جميع الزوايا، لامست إدوار سعيد الإنسان، إدوار سعيد المفكر، إدوار سعيد المناضل، وقد أثمرت الدراسات المقدمة في هذا اليوم جملة من المقاربات تخص فكره وآراءه المختلفة، وقد توج اليوم بمجموعة من التوصيات حول موضوع اليوم.

 

 

 

 

النشاط رقم: 04

عنوان النشاط:الديمقراطية والميتافيزيقا

NANCY  et la plasticité de la déconstruction.

نوعه:محاضرة

التاريخ والمكان: 25 ماي 2010 جامعة تلمسان امامة

المحاضرين الاساسيين:جون لوك نانسي:(جامعة ستراسبورغ) د بودومة عبد القادر– د احمد عطار

الجهة المنظمة:مختبر الفينومينولوجيا و تطبيقاتها – الفرقة الأولى : فينومينولوجيا الفن و تطبيقاتها -بالتعاونمع المركز الثقافي الفرنسي.

نافذة على الحدث: Quand mon ami philosophe Jean- François POIRIE m’a contacter par son mail pour me demander si c’est possible d’être le modérateur de la prochaine rencontre de CCF ; cycle de philosophie ; dont l’invité cette fois seras une personne  hors-dinaire j’étai très bouleversé  parce que j’ai constaterque monsieurPoirié avec sa noble volonté veux qu’ont prennent la responsabilitéd’accueillir dans une hospitalité non-conditionné le philosophe de notre siècle : J-L Nancy.

Rencontrer une personne comme Nancy est une épreuve purement philosophique pleine de risque et c’est difficile d’accomplirune telle pareille tache. mon inquiétude porte deux dimensions

01-la première et celle de la langue : car j’ai le sentiment  d’être dans une situation d’otage puisque je suis d’une part le modérateur et l’animateur invité dans la langue d’arrivée la langue de l’autre rive  et d’autre part j’exerce la tache d’interpréter dans ma propre langue la langue de départ. Donc je peux dire que je vis entre deux rives ou je demeure dans le possible impossible de la langue.

02-La seconde est celle de notre invité : permettez moi cher philosophe d’assumer pour notre publique deux choses :la première de te saluer dans la langue de mon très cher philosophe regretté : JacquesDERRIDA disparu le mois d’octobre 2004 et qui survie constamment dans un deuil impossible .Je veux d’abords esquisser dans cette langue le premier mouvement pour te dires :Salut ; saluerquelqu ‘un dit Derrida dans son travail survous intitulé : « toucher « parus en 2000 aux éditions Galilée –le saluer ;lui Jean-Luc Nancy quelqu’un qui pense et qui écrit aujourd’hui comme pas un . Et pour aussi le saluer sans manquer au tact-toucher sans le toucher –j’ai risqué le geste du salut ; certes un appel retenu inachevé ; inhibé, timide.

 Permettez moi de mon tour et sur les traces de Derrida de saluer tout ce que Nancy pense et écrit depuis plus de quarante ans ,et de faire un détour de mémoire vers ton premier article paru en 1963 dans la revue ‘Esprit ‘pour dire : au commencement était un certain silence .Silence qui veut se manifester sans être entendu, d’être dans plein présence au sein de l’absence, se silence est un silence prophétique : SALAM…

 

 

 

النشاط رقم: 05

عنوان النشاط:جماليات التجربة الروحية

نوعه:يوم دراسي

التاريخ والمكان: 07 مارس 2011 بقاعة المحاضرات 19 ماي امامة جامعة تلمسان.

المحاضرين الاساسيين: تنشيط الاستاذ المرحوم حميد حمادي

الجهة المنظمة:بالتعاون التضامن الوطني الطلابي

نافذة على الحدث:

   التفكير فيجماليات التصوف كان نقطة الاطلاق وبعد هذه التجربة والفكرة التي قدمها الاستاذ المرحوم حميد حمادي (جامعة وهران2) جاء التجسيد بتوسيع الفكرة الى كل التجارب الروحية وعقد الطلبة العزم مع اساتذة الفلسفة على تعميق البحث في المسألة من خلال يوم دراسي موسع جمع اساتذة من تلمسان وجامعة سيدي بلعباس وطرح الاستاذ د حميد حمادي في المحاضرة الافتتاحية فكرة من عمق التراث الاسلامي وهي التمازج العذب بين فلسفة الجمال والتجربة الروحية ثم تتابع المحاضرات وحتى النقاش حول ماهية هذه الفكرة وتجلياتها في تاريخ الفكر الانساني وما يمكن الاستفادة منه اليوم من كل هذا الارث.

 

 

 

النشاط رقم: 06

عنوان النشاط:التمثيل والتحريم في الفن الاسلامي

نوعه:محاضرة

التاريخ والمكان: 12 ديسمبر 2012 قاعة الاساتذة بقسم الفلسفة كلية الآداب واللغات

المحاضرين الاساسيين:  الين كونيو (Aline gonion)

الجهة المنظمة:بالتعاونالمركز الثقافي الفرنسي، السيد ستيفان ترووي (C.C.F)-

نافذة على الحدث:

أشار الأستاذ الباحث:"الين كونيو" (Aline gonion)في هذه المحاضرةإلى العلاقة بين الفن والدين الإسلامي،بوصفها علاقة  مُربكة وخلّاقة في نفس الوقت. وقد تبدو للعابرين علاقة قهرية استبدادية؛ لكن بتفحصها نرى أن تلك العلاقة على قدر صرامتها فتحت آفاقًا لا متناهية للإبداع.ثم وضح مسألة الهدف الرئيسي من تحريم تجسيد ذوات الأرواح هو شطب فكرة تجسيد الإله أو أي أصنام من أذهان المسلمين. ونبه الباحث أخيرا إلى أن  الفنون الإسلامية  أصبحت بحرًا عظيما رغم أهوال التحريم. وصار تحريم تجسيد ذوات الأرواح قواعد انطلاق لأنواع جديدة من الفنون التجريدية. صحيح أنها لم تُخترع اختراعا لكن تمَّ تعديلها وتطويرها حتى صارت صروحًا فنيةً إسلاميةَ الهُويَّة.

 

 

 

النشاط رقم: 07

عنوان النشاط:علي حرب في ضيافة تلمسان.النقد المضاعف...أصوات متعددة

نوعه:محاضرات

التاريخ والمكان: "02-03-فبراير2006 قسم الفلسفة –كلية العلوم الإنسانية و العلوم الاجتماعية.

المحاضرالأساسي:علي حرب(بيروت لبنان)

الجهة المنظمة: قسم العلوم الإنسانية شعبة الفلسفة

نافذة على الحدث:

علي حرب من المفكرين العرب المعاصرين الذين انفتحوا و بصورة جذرية علة النقد المضاعف الممارس بالأخص على أصحاب المشاريع الفكرية العربية  التي أنتجت الخيبات و الفشل لأفكار عصر النهضة . طبعا النقد هذا لا يدعي لنفسه أولوية أو أسبقية و لا حتى الأحقية في امتلاك الحقيقة المطلقة.و من تم كان اللقاء الذي استضافه لأجله مختبر الفينومينولوجيا و تطبيقاتها فرصة للدخول و بصفة مباشرة في التعرف على أفق البحث الذي فتحه المفكر 'علي حرب'، ومن تم البدء من طرفنا كباحثين جزائريين في الانخراط صمن هذا الأفق المتميز باتساعه اللانهائية.

 

 

 

النشاط رقم: 08

عنوان النشاط: في الترجمة ، تمثلات عربية – النسخة العربية /وجهة النظر العربية

نوعه: ندوة تكوينية

التاريخ والمكان:الأسبوع الثاني من شهر ديسمبر 10-11-12 –ديسمبر 2012 بقاعة:  المحاضرات بقسم العلوم الاجتماعية.

المحاضرين الأساسيين:الأستاذ المفكر: محمد موهوب جامعة مراكش المغرب.

الجهة المنظمة: مختبر الفينومينولوجيا و تطبيقاتها .الفرقة الأولى فينومينولوجيا الفن و تطبيقاتها.

نافذة على الحدث:

الأستاذ محمد موهوب أستاذ الفلسفة بجامعه قاضي عياض-مراكش- تم استضافته  بقسم الفلسفة –جامعو تلمسان أين قدم مجموعة من المحاضرات لطلبة الدكتوراه  و التي دار موضوعها حول عمله الأساسي الموسوم ب ترجمان الفلسفة و الذي استعاد من خلاله تجليات سؤال الترجمة بعيون أكثر ارتباطا بماضي هذا الفعل الإنساني العلمي حينا والإبداعي حينا آخر باختلاف الاعتبارات والآراء، كتاب "ترجمان الفلسفة" جاء نتيجة نقاش طويل خاضه الدكتور موهوب في الداخل كما في الخارج، في الأكاديمية الفرنسية كما في الأكاديمية المغربية، ليكون الكتاب ليس نتيجة لترف أو راحة أو تمركز في برج معين، بل نتيجة احتكاك فعلي بالميدان والقضية، ولطالما صرح الدكتور بأن كل مقالة من المقالات التي يحتضنها الكتاب، كانت تأتي في إطارها الإشكالي وفي إطار ندوة ما.

صرح الأستاذ موهوب في مداخلاته بالقول: " عندما نستعيد مسألة الترجمة فنحن نستعيد التفكير في لحظة مؤسسة للحظات التاريخية، الغربيون يعودون لها بالنبع، ونحن نعود لها كمشكل مؤسس في ثقافتنا، فثم انتقال العلوم في العهد العباسي إلى العربية ما أغنى الثقافة العربية. إن ما نصارع فيه الغرب اليوم هو مسألة الفلسفة لأن مسألة الفلسفة هي مسألة الترجمة،

 

 

 

 

 

النشاط رقم: 09

عنوان اللقاء:"استشكال اليوم الفلسفي: محاضرات تلمسان"

عنوان المحاضرةالأولى: الشروط التأويلية و الفينومينولوجية بالمعنى الهيدغري لاستئناف القول الفلسفي العربي.

المحاضرة الثانية "استشكال اليوم الفلسفي: محاضرات تلمسان".

المحاضرة الثالثة: المداخلة: راهن التفلسف في تونس –وصف حالة-

نوعه:تكويني.:

التاريخ والمكان: 02 - 03ديسمبر2012.بقاعة المحاضرات قسم العلوم الاجتماعية - كلية العلوم الإنسانية و العلوم الاجتماعية.

المحاضرالأساسي: محمد محجوب(جامعة تونس المنار)

الجهة المنظمة:الفرقة الأولى فينومينولوجيا الفن و تطبيقاتها. المختبر الفينومينولوجيا و تطبيقاتها.

نافذة على الحدث:

في إطار الإشراف على تكوين طلبة الدكتوراه و بغرض المتابعة العلمية الصارمة و اللائقة قام مختبر الفينومينولوجيا باستضافة احد ابروا علام الحركة التأويلية قي الفلسفة العربية المعاصرة . يتعلق الأمر بالمفكر و الأستاذ 'محمد محجوب' أستاذ بدار المعلمين العليا بتونس. و تميز حضوره بالنشاط المكثف الذي جمع من خلاله إلقاء مجموعة من المحاضرات بالإضافة إلى لقاءات تكوينية خصها لطلبة الدكتوراه.

إن الاهتمام البحثي الذي يتفتح عليه فيلسوفنا يحمل في راهننا أهميته البالغة لفهم و بكيفية جادة و صارمة ما تحمله النصوص مهما كانت طبيعتها الثقافية و العلمية و المعرفية. و من تم كان مطلب الاشتغال على الهيرمنيوطيقا أكثر إلحاحا من وقت مضى، فالعصر الذي صرنا نحيا فيه هو 'عصر العقل التأويلي' يشير جان غرايش..

 

 

النشاط رقم: 10

عنوان النشاط:

المحاضرة الأولىابن عربي والتأويل.

المحاضرة الثانية:الفلسفة والثقافة- ثنائية منسية، علاقة ملتبسة

نوعه:محاضرة.

التاريخ والمكان:فبراير 2015 بقاعة المحاضرات كلية العلوم الإنسانية و العلوم الاجتماعية.

المحاضر الأساسي:محمد شوقي الزين.

 

الجهة المنظمة:مختبر الفينومينولوجيا و تطبيقاتها. تنظم الفرقة الأولى: فينومينولوجيا الــفــن وتطبيقاتها .

نافذة على الحدث: المحاضرة الأولىابن عربي والتأويل

غالباً ما يرتبط اسم ابن عربي بالتأويل والذي برّر دراسات حديثة، سواء تعلّق الأمر في الغرب مع متخصّصين أمثال ويليم شيتيك في أمريكا، ميشال شودكييفتش في فرنسا، أو عند العرب مع نصر حامد أبو زيد في مصر، ساعد خميسي في الجزائر، إلخ. السؤال الذي أطرحه هو: كيف توصّلنا إلى هذه البداهة التي تجعل من ابن عربي أحد أعلام التأويل في الثقافة الإسلامية؟ يربطه أحدهم بالباطن على غرار هنري كوربان، أحد أشهر المتخصصين في الفلسفة المشرقية والإيرانية؛ ويربطه أحدهم بالظاهر كما هو الحال مع ميشال شودكييفتش، هذا الظاهر الذي يعتبره بالأحرى "ظاهر النص القرآني" الذي اقتفى ابن عربي أثره في البنية وفي الوظيفة، أي في "الهيكل" العام للسور والآيات وفي "الهيئة" الضمنية لما تعبّر عنه هذه السور والآيات. عندما نقارب أو نقترب من فكرة التأويل عند ابن عربي، فإننا نجد أنفسنا أمام أمواج متلاطمة، علاقات في القوّة، آراء أو تفسيرات متضاربة، عند المحدثين كما عند القدماء ممن ناصروا ابن عربي أو العكس ممن استهجوا كتاباته. فما معنى التأويل إذن؟ كيف أصبح محط جدال وسجال؟ كيف نميّز في التأويل بين إرادة المعرفة وإرادة الهيمنة؟ هل التأويل هو مجرّد تنسيق لغوي يبتدئ بالتفسير والشرح والإيضاح ليعرج على التدليل الرمزي والإشاري ثم ينغمس في حقائق لا يمكن إدراكها بالعتبة اللغوية السطحية، بل بالتجربة الحيّة؟ حول هذه الأسئلة الجوهرية تتحدّد الإشكالية التي أود طرحها هنا. أنطلق من فكرة أدافع عنها، فكرة حيادية ومعرفية، وهي: التأويل عند ابن عربي هو مؤسسة رمزية وفينومينولوجية بالبحث في حقائق الأمور كما هي، في ظواهرها، وعندما أقول الظاهرة لا أعني بذلك الظاهر، ولا أعني النقيض أي الباطن، ولكن أحدهما والآخر، في همزة وصل، في إدغام ينبغي البحث عن قوانينه وملابساته والوقوف على طريقة إنتاجه وتوليده.

المحاضرة الثانية:الفلسفة والثقافة- ثنائية منسية، علاقة ملتبسة.

«لم نتعوّد إلى حدّ اليوم على الحديث عن "فلسفة الثقافة"»: بهذا الاعتراف، شبيه بالاقتراف، يلمّح إرنستكاسيرر إلى غياب شبه كلّي لعلاقة الفلسفة بالثقافة رغم التعايش التاريخي المشترك. أين يكمن الخلل؟ لماذا انفردت الدراسات السوسيولوجيةوالأنثروبولوجية بدراسة الثقافة، فيما عزفت عنها الفلسفة؟ هل يتعلّق الأمر بالطابع المجرّد للتفكير الفلسفي والطابع الواقعي والملموس للفعل الثقافي؟ إنه تبرير زائف كما يعترف كاسيرر وانخرط بكل قواه النظرية والتأريخية في إعادة التفكير في العلاقة المنسية بين الفلسفة والثقافة والتي توّجت بدراسة واسعة ومتبحّرة في أربعة أجزاء عنوانها: «فلسفة الأشكال الرمزية». أودّ طرح هذه الإشكالية لمعرفة إلى أي حدّ يمكن، بل ويجب، مقاربة الثقافة من وجهة نظر فلسفية تحت العنوان الجريء وربما المتهوّر: «نقد العقل الثقافي». قليلة هي الدراسات التي عكفت على هذه المقاربة، سواء في الغرب أو عند العرب. وتكمن المعضلة في أنّ الثقافة كإنتاج مادي ورمزي لأشكال التفكير والتعبير تنخرط في الفعل الإنساني المباشر الذي تعتني به معارف تجريبية كعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا والأدب؛ فيما بقيت الفلسفة على هامش هذا الاهتمام لسببين رئيسيين: أحدهما، الالتباس المحاط بمفهوم الثقافة الذي تختلف دلالته من عصر إلى آخر ومن جغرافيا إلى أخرى (الثقافة بالمعنى الفرنسي والإنجليزي تختلف في العديد من جوانبها عن الثقافة بالمعنى الألماني والعربي)؛ الثاني، الوفرة أو الغزارة التي تتمتّع بها الثقافة، المرتبطة عضوياً ووظيفياً بالحياة اليومية؛ فيما تخلد الفلسفة إلى الأطر النظرية الثابتة بالاشتغال عليها في قراءة أكاديمية ومدرسية للنصوص الفلسفية البارزة. الرهان الذي أودّ طرحه بكل مجازفة، لأنّ الرهان يقتضي اللعبة المفتوحة على كل الاحتمالات، بما في ذلك الخسارة الفادحة؛ هو رهان أنّ الثقافة يمكنها أن تلعب اليوم، من أيّ وقت مضى، دوراً جوهرياً في إعادة الثقة للإنسان المعاصر، فيما خذلته السياسة والإيديولوجيا وأشكال الاعتقاد المتجسّدة في ملل ونحل. الثقافة هي القيمة الوثيقة والموثوق فيها التي يمكن أن يعوّل عليها الإنسان بعد أن أنهكته الوعود والعقود وفقد المصداقية في التشكيلات المتنوّعة عبر التاريخ: السياسة، الدين، الإيديولوجيا. يمكن للفلسفة أن تغتنم هذه الفرصة في تشكيل تصوّر حول الثقافة، تهيّء له المبادئ النظرية والقيم العملية كما فعل نيتشهوشفيتسروزيملوكاسيرر وسلامة موسى ومالك بن نبي ومحمد عزيز الحبابي، حتى وإن كان الأطروحات الغالبة هي بالأحرى حول "فلسفة الحضارة". لكن بين الثقافة والحضارة توأمة يتوجّب التوكيد عليها، والفروقات لا تعدو أن تكون مجرّد اختلافات في الدرجة وليس في الطبيعة، ويمكن تفسيرها تاريخياً وابستمولوجياً.

 

 

 

 

 

النشاط رقم:11

         عنوان النشاط: اليونانيون العرب ونحن.

Les Grecs, les arabes et nous-enquête sur l’islamophobie savante

نوعه:تكويني.

التاريخ والمكان:04-05- 2013 قاعة المحاضرات قسم العلوم الإنسانية

 المحاضر الأساسي:'فيليب بوتغن' تنشيط د بودومة عبد القادر

الجهة المنظمة:الفرقة الأولى فينومينولوجيا الفن و تطبيقاتها. مختبر الفينومينولوجيا و تطبيقاتها.بالتعاون مع المركز الثقافي الفرنسي ، السيدريمي سوكرييه

نافذة على الحدث:

في إطار سلسلة الندوات الفلسفية التي ينظمها المركز الثقافي الفرنسي و بالتعاون مع قسم الفلسفة –جامعة تلمسان –قام مختبر الفينومينولوجيا و تطبيقاتها باستضافة المفكر الفرنسي 'فيليب بوتغن'Philipe Buttgen المتخصص في الفلسفات القوروسطية و تحديدا فلسفة الإصلاحي الألماني مارتن لوثر(1483-1548) حيث أنجز حول هذا الأخير أطروحة بعنوان : لوثر و الفلسفة-حضور و استعمال اللاهوت اللوثري في الفلسفات اللغة الالمانية1760-1830. و التي ناقشها سنة 1999 بإشراف الفيلسوف الفينومينولوجي 'جان فرانسوا كورتين' .

جاء اللقاء بمناسبة مجموعة من السجال التي فتحه المفكر اثر إقدامه على إصدار سنة 2009 و مع مجموعة من الباحثين المختصين في الفلسفات القروسطبة و الفلسفات الغربية أمثال 'ألان دي لابيرا 'و 'مروان راشد'...عملا بعنوان ' الإغريق ،العرب و نحن- بحث حول الاسلاموفوبيا العارفة'            Les Grecs, les arabes et nous-enquête sur l’islamophobie savante- و ينفتح العمل حول العلاقة القائمة بين الإسلام و أوروبا الغربية المسيحية

 

 

 

النشاط رقم: 12

عنوان النشاط:الاحتفال باليوم العالمي للفلسفة

نوعه:يوم دراسي:

التاريخ والمكان:26 نوفمبر 2013

المحاضرين الاساسيين: د/ بودومة عبد القادر، د/ مونيس بخضرة، د/ عطار أحمد، أ. بلقناديل عبد القادر

الجهة المنظمة: شعبة الفلسفة ومخبر الفينومينولوجيا

نافذة على الحدث:

 كل يوم من تاريخ هذا المحفل المصادف ل: 26نوفمبر من كل سنة، تحتفل شعبة الفلسفة على غرار أقسام الفلاسفة والفلاسفة عبر العالم باليوم العالمي للفلسفة، حيث احتفلت الشعبة بمكوناتها البشرية من أساتذة وطلبة والطاقم الإداري بالفلسفة من خلال إلقاء بعض المحاضرات حول الفلسفة وأهميتها في حياة الإنسان وعرض بعض الكتب التي ألفها أساتذة الشعبة وفتح النقاش حول بعض المسائل البيداغوجية والفلسفية بما يسمى مائدة الفلسفة.

 

 

 

النشاط رقم: 13

عنوان النشاط:البير كامو الإنساني

نوعه:محاضرة

التاريخ والمكان: يوم الاثنين 02 ديسمبر 2013" بقاعة المحاضرات للكلية على الساعة 10:00 صباحا.

المحاضرين الاساسيين: الفيلسوف: "غوتييهموراكس"

الجهة المنظمة:شعبة الفلسفة بالتعاون مع المعد الفرنسي  السيدريمي سوكرييه

نافذة على الحدث:

   ولد "ألبير كامو" في السابع نوفمبر من سنة 1913. روائي، كاتب مسرحي، فيلسوف، كاتب مقالات وصحفي، لم ينفك "ألبير كامو" عن الدعوة إلى التمرّد. كانت هذه الدعوة بمثابة خيط موجّه، وكانت تكمن عنده ضد لامعقولية الشرط الإنساني، وضدّ العالم كما هو وكما يتشكّل. راهن "كامو" وانخرط في كل السجالات في عصره والتي غالباً ما واجهها ضمن منظور أنثروبولوجي. ويفسّر هذا الأمر لماذا لا يزال لمواقفه صدى اليوم بوجاهة بارزة. للاحتفاء بهذه المئوية، تقترح الجمعية «ألف ثقافة» بوضع ملامح الكاتب من خلال نضالاته الكبرى كما تشهد عليها:«رسالات إلى صديق ألماني» و«تأملات حول المقصلة». يتعلق الأمر بصرختين ضد الحرب ومن أجل نقض الحكم بالإعدام واللتين تؤسسان فلسفته الإنسانية. فهما نصان يحتفيان بلغته التي بلغت قوتها عندما جعلها في خدمة نضالاته. ثمة صوتان كبيران من المسرح الفرنسي، وهما:"ماريان دونيكور" و"أندري ويلمز"(الذي من المفروض أن يؤكد على حضوره هذا المساء)، من أجل مشروع نادر بوصفه وثيقة صوتية حول الكاتب، من أجل السماع إليه وتقديم حفاوة لأحد أبرز وأهم الفاعلين السياسيين والثقافيين في القرن العشرين، وللإصغاء إلى ما يقوله لنا حول زمانه الذي هو زماننا أيضاً.

من هو الأستاذ: "غوتييهموراكس"؟

متحصل على دبلوم في الفلسفة والتخطيط الثقافي والعلوم السياسية، "غوتييهموراكس" هو اليوم أستاذ ومدير فني في المهرجان الأدبي «مذاق الغير» في مدينة الهافر. رئيس جمعية «ألف ثقافة» المتخصصة في إعداد وإنتاج المشاريع الثقافية، أخرج العديد من الفضاءات من بينها جان جونيه، المحكوم عليه بالإعدام مع رجب ميتروفيتسا سنة 2010.      

 

 

النشاط رقم: 14

عنوان النشاط: "الفينومينولوجيا والتأويلية"

نوعه:الندوات التكوينية

التاريخ والمكان: يوم الثلاثاء 18/02/2014  قسم العلوم الانسانية كلية العلوم الانسانية والعلوم الاجتماعية

المحاضرين الاساسيين: د. محمّد محجوب ود. فتحي نقزو (جامعة المنار تونس)

الجهة المنظمة: الفرقة الاولى فينومينولوجيا الدين

نافذة على الحدث:

لعل موضوع المخبر والعدد الكبير للطلبة المشتغلين في الفينومينولوجيا والتأويلية هو الذي حدد القرار العلمي في استضافة أهم قامتين علميتين في التأويلية الاستاذ "محمد محجوب" و"فتحي انقزو" من جامعة المنار تونس، وبعد سلسلة من اللقاءات العلمية مع الطلبة والاساتذة، توج اللقاء بجلسة "دكتورالية تكوينية: استفاد فيها الطلبة من توجيهات علمية، فبعد إلقاء كل واحد منهم للخطوط العامة لموضوعه في الدكتوراه، وعرض مشروع بحثه، يقدم الطالب نسبة تقدم اطروحته والصعوبات التي تعترضهم والانشغالات التي تددور بخلده، ليعقب هذا العرض الذي يدوم عشرين دقيقة توجيه وتعقيب يقدمه الاساتذة الكرام مع نصائح واقتراحات تهم كذلك الاستاذ الذي يؤطر الطالب.

 

 

 

النشاط رقم: 15

عنوان النشاط:الفلسفة السياسية المعاصرة

نوعه:يوم دراسي:

التاريخ والمكان: الخميس: 22. 05 . 2014 قسم الفلسفة ، القطب الجامعي امامة

المحاضرين الاساسيين:طاشمة بومدين، عياد سيمير، بلجيلالي أمين...

الجهة المنظمة: مخبر الفينومينولوجيا بالتعاون مع اساتذة من العلوم السياسية

نافذة على الحدث:

الفلسفة السياسية المعاصرة: بين الفلسفة والعلوم السياسية

في إطار انفتاح الفلسفة على التخصصات الأخرى وبعد النجاح التوأمة بين شعبة الفلسفة وقسم الفنون بادر أساتذة من قسم العلوم السياسية وشعبة الفلسفة في تنشيط لقاء بين التخصصين تحت عنوان الفلسفة السياسية المعاصرة كعملية تربوية لصالح طلبة ما بعد التدرج (فلسفة وعلوم سياسية) يرجى منها القيام بتكوين قاعدي لفائدتهم بالدرجة الأولى وهذا ما حدث  بالفعل وكانت العملية جد ناجحة تكمن فيها الطرفان أو بالأحرى التخصصان الفلسفة والعلوم السياسة من تبادل الأفكار والوقوف على أرضية مشتركة هي: الفلسفة السياسة المعاصرة وانتهى هذا النشاط العلمي بجملة من التوصيات أهمها: التعاون المعرفي في مواضيع تم تحديدها مسبقا، وتحقيق الهدف المعلن المتمثل في:  الانفتاح بين التخصصات والكليات هدف معرفي لأجل معرفة متعددة التخصصات  (Multidisciplinaires)، التعهد بمواصلة التعاون.

 

 

 

النشاط رقم: 16

عنوان النشاط:الكتابة الفلسفية والدرس التطبيقي

نوعه:يوم دراسي:

التاريخ والمكان: يوم الاربعاء 10 ديسمبر 2014 كلية العلوم الانسانية والعلوم الاجتماعية جامعة تلمسان

المحاضرين الاساسيين: الماحي عبد الطيفوبوشيبة محمد (جامعة وهران)...

الجهة المنظمة: المخبر والقسم

نافذة على الحدث:

عندما نتحدث عن تعليمية الفلسفة فنحن لا نتكلم فقد على تلقين الأفكار والمعارف للأشخاص ولكن نعلمهم كذلك التفلسف على حد قول كانط:"بان ليس  هناك فلسفة نعلمها، بل كل ما نعلمه هو طريقة التفكير الصحيح"، وعلى ضوء هذا التصور فإن تعليم الفلسفة يرتبط بمستويين الأول : هو تلقين الأفكار والمعارف الفلسفية من خلال:إما تاريخ الفلسفة أو من خلال معالجة المواضيع والمفاهيم الفلسفية او حتى عبر دراسة الفلاسفة، اما المستوىالثاني: فيرتبط بتعليم المتلقي طرق التفكير الغلسغيوالروح الفلسفية المرتبطة بالروح النقدية والموضوعية والحرية والايمان بالنسبية.

 

 

 

النشاط رقم: 17

عنوان النشاط: الفــلــســفــة و الـــفـــن

نوعه:يوم دراسي (بمناسبة اليوم الوطني للفلسفة    )

التاريخ والمكان: يوم 27 أفريل 2014قاعة المحاضرات لكلية العلوم الانسانية والعلوم الاجتماعية

المحاضرين الاساسيين: حبيبة بوزار (قسم الفنون)...

الجهة المنظمة: تنظم شعبة الفلسفة بالتعاون مع قسم الفنون

نافذة على الحدث:

أهداف اليوم الدراسي: يمكن أن نختزل مبتغى هذا اليوم الدراسي في ثلاثة نقاط أساسية تتمثل في: اكتساب فهم شامل للمسائل الجمالية المعاصرة؛ وكذا التواصل أكثر بين التخصصات عموما والفلسفة والفنون بوجه خاص؛ و في الأخير الحصول على معرفة بالأعمال الرئيسية في مجال فلسفة الفن.

محتوى اليوم الدراسي: دراسة التطورات الأخيرة (القرن العشرين والحادي والعشرين) للوعي الفني و دوره المتنوع في الحياة الاجتماعية. كما يتضمن هذا اليوم الدراسي قراءة ومناقشة المحاولات الفلسفية والفكرية حول الفن مع الأخذ في الاعتبار النقاشات التي دارت حول قيمة الفن، ومحاولات التوفيق بين التقييمات المتعارضة في الميدان الفني، بما في ذلك وجهة النظر الفلسفية.

 

 

 

النشاط رقم: 18

عنوان النشاط:الفلسفة و مهنة الفيلسوف

نوعه:يوم دراسي:

التاريخ والمكان: يوم الخميس 05. جوان 2014 قسم الفلسفة إمامة

المحاضرين الاساسيين: أ د: بن مزيان بن شرقي (جامعة وهران 2) بوقلي حسن جمال الدين

الجهة المنظمة: شعبة الفلسفة ومختبر الفينومينولوجيا

نافذة على الحدث:

" الـــتــفـــلــســـف بــــاعــــتـــبـــاره مــــهـــنــــة "

    إن تأصيل التفلسف شأن يلزمنا بضرورة الجدل من الفعل عينه : مهنة تتأسس على خبرة الكتابة ، و مهارة التدريس ، الخطتان تعكسان بدورهما إمكان التوجه نحو تتويج مهنة التفلسف باعتبارها تجربة نتمرن من خلالها على نسج ما يميز أفق تفكيرنا الفلسفي في الجزائر على وجه الخصوص.

   هذا ما يضطلع عليه معجم المشتغلين بالفلسفة في الجزائر ، عمل أشرف على انجازه فريق من الباحثين، و الأساتذة تحت إشراف الأستاذ الدكتور: بنمزيان بن شرقي.

- Philosopher tant que métier -

- Philosophie et métier du philosophe -

-  الفلسفة و مهنة الفيلسوف-

 

 

 

النشاط رقم: 19

عنوان النشاط: ابستيمولوجيا العلوم الاجتماعية تكريما لروح جمال غريد

نوعه:يوم دراسي

التاريخ والمكان:يوم الخميس 12 جوان 2014 على الساعة 09:30 قاعة الاجتماعات للقسم بالقطب إمامة

المحاضرين الاساسيين: د. بن عيسى محمد ، بشير محمد، بوقلي حسن جمال الدين...

الجهة المنظمة:المخبر والجمعية الجزائرية للدراسات الفلسفيةفرع- تلمسان

نافذة على الحدث:

في هذه الجلسة العلمية تم الالتفات لكتابات الراحل عالم الاجتماع الاستاذ "جمال غريد" من جامعة وهران 2 وتم عرض مجمل افكاره ومفاهيمه وتم مناقشتها بما في ذلك مفهوم: "العامل الشائع"، وجل كتاباته ككتاب: "الاستثناء الجزائري" و"مدخل الى علم الاجتماع" والغرض من كل الجلسة كان تعريف الطلبة بأحد قامات علم الاجتماع الجزائري، واستذكار علم وشخص المرحوم، اضافة الى الالتفات الى الواقع الجزائري ومحاولة فهمه، وتفسير اليات تحركه ، ولقد شارك في اللقاء اساتذة من علم الاجتماع وعلم النفس وطبعا الفلسفة، فكان النقاش ثريا وعميقا، تركز على نقطتين: كيف فسر "جمال غريد: الواقع الجزائري، وما هي ابستيمولوجيا التفكير الاجتماعي في الجزائر؟.

 

 

 

النشاط رقم: 20

عنوان النشاط:جاك دريدا ومعاصروهColloque « Derrida et ses contemporains ».

Tradition-Traduction-Déconstruction

نوعه:ملتقىدولي:Colloque International

التاريخ والمكان:ايام 26 و27 نوفمبر2014 بقصر الثقافة-تلمسان

Les intervenants : . Mohamed Mahjoub, FethiInguezou, François Dosse, Jérôme Lèbre, AbdelaliMazouz, Ayoub El Mouzaine.Abdelghani Bara, Ismail Mehnana, Hichem Mafa, BilelKoussa, Mourad Gouasmi, Mustapha Maraf.

الجهة المنظمة:المخبر laboratoire :Phénoménologie et ses applications

نافذة على الحدث:

Derrida, un nom, une renommée. Natif d’El Biar à Alger en 1930, il est l’un des philosophes contemporains les plus influents. Il est l’identité au pluriel : à la fois français, algérien, européen, africain, juif. Mais il transcende ces appartenances par un cosmopolitisme de type stoïcien. En effet, Derrida le stoïcien, Derrida le stoïque, a donné à son écriture les assises d’un système, où l’apparente dispersion est vite balayée par une rigueur et une lignée dont il était le seul à en connaître l’alchimie. Derrida est aussi un dialogue avec les courants philosophiques et littéraires du XXe siècle, tels que la phénoménologie, le structuralisme, l’herméneutique, la déconstruction, pour ne citer que les plus marquants. Où se situe Derrida dans cette cartographie du savoir ? Quelle politique du dialogue a-t-il mis en œuvre pour enrichir le débat et laisser une empreinte indélébile dans la marche des idées contemporaines ? A-t-il réussi à bousculer nos habitudes du penser, notre conception du monde, notre pratique de la politique ? Ce colloque entend passer en revue les alliances tacites et les dialogues vivants entre Derrida et ses contemporains. A l’occasion du dixième anniversaire de sa mort (Paris, 9 Octobre 2004), ce colloque revêt le caractère d’un hommage, une rencontre de spécialistes et d’amis de Derrida pour évoquer sa mémoire et discuter son rapport à la pensée contemporaine. 

Est-il légitime pour nous, dans ce lieu, de parler d’une possibilité de créer un lien avec Derrida ? Comment pouvons-nous, et par quel moyen, mettre en œuvre ce lien ? Qu’est-ce qui définit un lien avec Derrida ? Lorsque nous partons du dernier aveu de Derrida dans son entretien avec Le Monde du mois d’août 2004, deux mois seulement avant sa disparition, nous découvrons qu’il portait un double sentiment. D’une part, il dit qu’avec humilité, il se rend compte qu’il n’a pas encore été lu. Bien qu’il existe un nombre conséquent de lecteurs, il n’en sera ainsi qu’à l’avenir, il ne sera lu que plus tard. D’autre part, il annonce que rien ne subsistera deux semaines ou un mois après sa mort, excepté quelques écrits rangés dans sa bibliothèque.

Ceci nous amène à dire, à notre tour, que nous, qui n’avons pas lu Derrida, sommes ses vrais contemporains. Avec la lecture différée, le sens ne peut qu’être différé. Je peux énumérer les possibilités suivantes : « Demain Derrida », « À demain Derrida ! », « Derrida à venir », etc. Ce sont les possibilités les plus appropriées à mon sens, celles qui disent la « survivance », la question qui a le plus obsédé Derrida. Nous ne sommes pas tenus de tout accepter, ni de tout détruire, mais nous devons accepter notre tradition. Bien que Derrida ait déconstruit sa tradition philosophique, historique, linguistique, politique et théologique, il n’en laisse pas moins ses écrits parler en révélant les déboires et les contradictions internes, les distances silencieuses et les marges encore actives.

Mais Derrida n’a pas procédé à son élimination pure et simple. La meilleure façon de rester fidèle à la tradition et de lui être infidèle. Telle a été, plus ou moins, l’attitude de Derrida vis-à-vis de l’Algérie. Ce pays n’a pas été pour lui une simple géographie, ni identité,  ou nationalisme. Il a été une vie. La naissance de Derrida (en 1930) marque déjà le centenaire de la colonisation de l’Algérie par la France (en 1830). La naissance de la déconstruction elle-même est sujette aux décisions antisémites de le priver de sa scolarité à partir de 1942, ce qui a fait dire à Derrida : « Je suis devenu le dehors ». La déconstruction comme événement, c’est aussi un fragment biographique dans lequel se sont mêlés la brutalité de l’exclusion et le désir de liberté.

 

 

النشاط رقم: 21

عنوان النشاط:التصوف الاسلامي  المسارات والعواقب

نوعه:محاضرات:

التاريخ والمكان:الاثنين 02 مارس 2015 قاعة الاجتماعات للقسم القطب الجديد (R4)

المحاضرين الاساسيين:د.بوقلي حسن جمال الدين   

الجهة المنظمة:(قسم العلوم الانسانية جامعة تلمسان)

نافذة على الحدث:

 بداية من الساعة العاشرة قدم الدكتور: "جمال الدين بوقلي"، محاضرة حول: "التصوف الإسلامي" (المسارات والعواقب)، خص بها طلبة الدكتوراه ل.م.د، مشروع: "الفلسفة والتصوف" وبحضور ثلة من الأساتذة ورئيس المشروع الدكتور: "بودومة عبد القادر"، وتخلل المحاضرة وعقبها حوار فكري ثري جدا، وذلك لما أثاره المحاضر من قضايا جوهرية ومعاصرة في إشكالية التصوف وهو الملم والمتعمق في المجال.

انتهىت "المائدة المستديرة" التي نظمتها شعبة الفلسفة لصالح طلبة ما بعد التدرج بتكريم متجدد للأستاذ "بوقلي" الذي قدم الكثير للفلسفة في الجزائر، وساهم في تأسيس أبجديات فعل التفلسف، مما استحق الامتنان والشكر الدائمين، ولقد أشاد الدكتور: "عطار احمد" منظم المائدة المستديرة بأخلاق الأستاذ وإسهاماته، وشكره مرة أخرى على ما يقدمه للفلسفة في تلمسان.

 

 

 

النشاط رقم: 22

عنوان النشاط: "بختي بن عودة"و استحالة الحداد.

نوعه:يوم دراسي.

التاريخ والمكان:الخميس 21 ماي 2015

المحاضرين الأساسيين:د بودومة عبد القادر

الجهة المنظمة:الفرقة الأولى فينومينولوجيا الفن و تطبيقاتها.تنظيم مختبر الفينومينولوجيا وتطبيقاتها.

نافذة على الحدث:

يظهر عملنا لحظتين فكريتين مهمتين كثيرا ما غفل عنهما الباحث الجزائري، و لم يتمكن من الانتباه إلى أهميتهما، في تشكيل و بلورة وعي فائق بما تحمله النصوص الجزائرية المكتوبة على وجه الخصوص من ثراء خاصة تلك التي كتبت داخل هوية لغوية مفارقة، اقصد تحديدا النصوص المكتوبة داخل اللغة الفرنسية ،لا لشيء إلا لكونها تحاول وضع الثقافة الجزائرية موضع سؤال ينفتح باستمرار على لا نهائيته.مما يمكننا من إكسابها بعدها الانطولوجي باعتباره العنصر الأساسي المشكل لهوية جزائرية تعترف بأهمية التعدد و التنوع مؤسسة بالتالي اختلافها الحي. اللحظة الأولى : لحظة إيقاظ ، إيقاظ عقل الباحث الجزائري من غفلته عن أرض جد خصبة للاستثمار أرض المعرفي داخل الموقف الفلسفي وهي أرض الأدب sol de la littérature تحمل نصوصا متعددة و مختلفة خاصة تلك المكتوبة. سواء تعلق الأمر بالرواية أو القصة أو الشعر … أما اللحظة الثانية : فهي لحظة اليقظة بضرورة الإسهام والمشاركة في بناء عالمية الفكر الفلسفي وأهمية تأصيله داخل الفضاءات المعرفية المنتجة محليا ( أي الجزائرية ) .

 

 

النشاط رقم: 23

عنوان النشاط:"جيلدولوز" والفلسفة

مداخلة :دولوز فيلسوف الحدث الدكتور: عبد  القادر بودومة.

مساهمة طلبة الدكتوراه:"جيل دولوز والترحال محاولة في الرغبة". محمد علام، يوسف بلعربي، عزيز مباركي .

نوعه:يوم دراسي

التاريخ والمكان: يوم الخميس: 26/11/2015قسم العلوم الإنسانية- قاعة الاجتماعات.

المحاضرين الأساسيين:د: عبد  القادر بودومة،الباحثمحمد علام، الباحث يوسف بلعربي، الباحث عزيز مباركي.

الجهة المنظمة:الفرقةالأولىفينومينولوجياالفن و تطبيقاتها ، تنظيم مختبر الفينومينولوجيا وتطبيقاتها

نافذة على الحدث:

   " الفلسفة فن تشكيل  و ابتكار و فبركة المفاهيم" معادلة دولوزية بامتياز  التي تضعنا دائما أمام اقتضاء التفكير مجددا في مهنة التفلسف من طرف المشتغلين بالفكر . لكن بأي معنى ينبغي فهم الفلسفة باعتبارها فبركة للمفاهيم ؟يمثل هذا التوجه حدثا صارت معه الفلسفة نفسها معنية به أكثر من المعارف الأخرى، في زمن تعالت الأصوات و تعددت مطالبة بمغادرة الفلسفة و الإعلان عن نهايتها. تسعى الفلسفة باستمرار إلى خلق المفاهيم وابتكارها. لم يكن لدي أي اهتمام أو إنهمام بفكرة مجاوزة الميتافيزيقا، أو الإعلان عن موت الفلسفة، فللفلسفة وظيفتها، إنها تمد للحياة بهاءها وحيويتها. فإن كنتم ترفضونها فلا تمارسونها! ستبقى حاضرة معنا. خلق، وإبداع للمفاهيم، لا يوجد أي نظام معرفي آخر بإمكانه أن يعوض مهامها ومكانتها داخل مجتمعاتنا. طبعا. لقد كان لها على لدوام خصوم منذ أفلاطون حتى مجنون زرادشت. إن كلمة "المفهوم" و"الخلق" أصبحت اليوم توافق الإعلام والاتصالوالارتقاء التجاريةla promotion commerciale. وهذا الإبداع للمفاهيم يشكل نوع من الانتهاك الصارخ لحقيقة السلعة التي تفسر الفكر الرأسمالي، هنا ستشعر الفلسفة بوحدتها وبؤسها، أمام تحايل واحتيال بعض القوى، لكن ليس إلى درجة الإعلان عن موتها. أعتقد أنه علينا أن نضحك قليلا، من أن نعتقد بقول القائل يموت الفلسفة من الخطر الاستمرار في الحياة ولو ليوم واحد أمام هذا الاعتقاد… هكذا تكلم جيل دولوز[i] وهكذا أعلن عن وضع حد لحياته أمام الانتهاك الذي تمارسه علينا سلطة احتكار الحقيقة، والبارعة في تصنيع الوهم، حاول دولوز أن ينبهنا أن عصر النبوءة الفوكويةFoucaldienne قد تتحقق. يوم قال فوكو "سيأتي يوم ما أين سيصبح العام دولوزيا"، ويتلون بلون جيل دولوز، والكل يستمع لنشيد المتوحد، الهائم على وجهه في الفيافي، والصحاري، دون علمه بالمسلك، فهو السائر الحائر دون توقف، يتجه نحو مستويات المحايثة والإنسان غير المشكلة، ولا تعرف التشكيل، جسد بدون أعضاء إنه مجرد مجموع العلاقات. أتعرفون كم هي بسيطة. الرغبة؟! النوم رغبة السفر رغبة والإنصات إلى الموسيقى أو إنتاج الموسيقى أو ممارسة الكتابة كل هذه الأمور رغبات، الربيع والشتاء رغبات الشيخوخة أيضا رغبة، والموت ذاته رغبة،مع جيل دولوزسيكون ابتداء التفلسف استئنافا لبدء الفلسفة أين ستكون مضطرة  إلىالتوجه نحو حقلها التجريبي كي تصير قدرا و مستقبلا.

 

 

 

 

 

النشاط رقم: 24

عنوان النشاط:تأبينية الاستاذ الفقيد "حميد حمادي" (جامعة وهران)

نوعه:تأبينية

التاريخ والمكان: الثلاثاء 24 فيفري2015.قاعة الاجتماعات للقسم بالقطب الجديد (R4)

المحاضرين الاساسيين: بحضور ارملته الاستاذة الشارف فاطمة (جامعة تلمسان) واصدقاء المرحوم

الجهة المنظمة: القسم والمخبر والجمعية الجزائرية للدراسات الفلسفية

نافذة على الحدث:

قام أعضاء المخبر في هذه التأبينيةيإستحضار المسار العلمي للأستاذ الدكتور الراحل حمادي حميد،وفي هذا السياق وقفنا على ملاحظة أساسية مفادها أن الفقيد يعد من ممثلي ومؤسسي فلسفة الجمال في الغرب الجزائري،ويعود الفضل إليه في تأطير العديد من الطلبة الباحثين في هذا المجال .كما نوهنا أيضا إلى الكتابات الفلسفية القيمة التي تركها الراحل في مجال الفلسفة عامة وفلسفة الجمال خاصة،ضف إلى ذلك خصاله الحميدة في ميدان العمل أين كان يتسم الراحل بالجدية و الإنضباط وحب العمل حيث كان مثالا يضرب به بإمتياز، وبوفاته تفقد الجامعة الجزائرية وجامعة وهران بالأخص أحد ابرز باحثيها في فلسفة الجمال.

 

 

 

النشاط رقم: 25

عنوان النشاط:"الفلسفة والهامش"

نوعه:ملتقى وطني

التاريخ والمكان:يوم: الاثنين 23 فيفري 2015. قاعة المحاضرات لكيلة العوم الانسانية والعلوم الاجتماعية.

المحاضرين الأساسيين: د/ مونيس بخضرة، د/ بودومة عبد القادر، د/ موسى عبد الله، د. كرد محمد، د/ رباني الحاج

الجهة المنظمة: الفرقة الثانية فينومينولوجيا الدين: د/مونيس بخضرة

نافذة على الحدث:

في هذا اليوم انعق الملتقى الوطني الأول"الفلسفة والهامش" بمشاركة بعض الأساتذة من جامعات الوطن لمناقشة أسئلة الهامش وعتماته وهي كثيرة، حيث سلط مداخلاته الضوء على مسائل الجنون والإرهاب والخوف والجنس والجهل والفقر والعاهات الاجتماعية وغير من القضايا التي تم اخفاؤها من قبل السلط المتعددة في المجتمع: السياسية، الدينية، العرفية.

جاءت جلساته متوازنة حسب المواضيع الكبرى للملتقى، وهذا جعل منها ذات طابع تحقيقي حتى تظهر للعلن ماهو مخفي في الإنسان والمجتمع من طابوهات وكل ما هو مقصي في الحياة العامة.